الأربعاء، 31 ديسمبر 2008

الأخشاب
يعد الخشب من أكثر المواد الخام شيوعا واستعمالا فى مجال العمارة وذلك بجانب المجالات الأخرى كالبناء والنقل وصناعة الورق .أما فى مجال الحديث عن الخشب فلابد من تحديد نوع الخشب فلكل نوع أسلوب خاص فى التعامل معه وتشغيله. ولعل ذلك ما يقودنا لمحاولة التعرف على نوعيات وخواص الأنواع المختلفة من الأخشاب ونركز فى تلك الدارسة على فهم الخشب باعتباره خامة وخواص تلك الخامة المختلفة.
فهناك أخشاب خفيفة وأخشاب ثقيلة جدا وهناك خشب لين وخشب صلب وأخشاب مرنة بل وقابلة للثنى. كذلك فإن هناك أنواع من الأخشاب من الأنواع المعمرة فيكفينا أن نذكر تلك الآثار الخشبية كقطع الموبليا والتوابيت الخشبية التى ترجع إلى العصر الفرعونى بل وما قبله, كذلك نذكر مساكن مدينة البندقية الايطالية التى أقيمت على أعمدة خشبية تغطس فى الماء المالح منذ أكثر من 1000 عام .وإذا علمنا أن هناك أكثر من 45 ألف نوع مختلفة من الأخشاب فلا تكفى سنوات لدراستها فإن هذا يدعونا لإختيار تلك الأنواع الأكثر استعمالا وشهرة ولعل الأنواع الأخرى تتشابة فى خواصها مع تلك الأنواع التى سنقوم بدارستها .كذلك التعرف على التغيرات التى تطرأ على الأخشاب بمرور الوقت من تمدد وانكماش أو تشقق ومعرفة طرق الوقاية الازمة والعلاج .
نمو الأشجار
حلقات النمو في الأشجار تزيد الشجرة في القطر ويظهر ذلك من الحلقات التي تبدو في الدوائر الخارجية لداخل الجذع عند قطعه وتلك الحلقات تزيد تبعاً للنمو السنوي للشجرة بمقدار حلقة واحدة سنوياً في غالب الأحوال وبملاحظة الحلقات حول الجذع نستطيع تبين الظروف المناخية التي نمت بها الشجرة فالحلقة العريضة تشير إلى موسم نمو كبير ووفرة في الرطوبة (الماء) والحلقات الضيقة تشير إلى موسم جفاف مثلاً . وفي السابق كان يتم حساب عمر الشجرة بالمعاينة البصرية ، أما حالياً تقوم الحاسبات الآلية بمسح الحلقات واحتساب عمر الشجرة على وجه الدقة·
التركيب العضوي للأشجار:
إذا قطعت شجرة بمستوى عمودي على ساقها فنشاهد القطاع ونلاحظ فيه
1 – اللب :- هو أول الأجزاء المكونة في جذع الشجرة ويتكون من نسيج خلوي وعندما تكون الشجرة صغيرة تكون اللب محتويا على نسبة كبيرة من سائل الغذاء وينعدم عن بلوغ الشجرة لسن الشيخوخة ، وتنتقل دورة الغذاء إلى الحلقات المحيطة باللباد وعند وجود تقرع للشجرة نشاهد أن لب هذا الفروع يخرج من اللب الأصلي ولذلك فأننا نلاحظ أن الفروع انحف من جذع الشجرة نظرا للتوزيع الحاصل للخلاصة المعدنية
2 – الحلقات السنوية :- وهى حلقات النسيج الخلوي ذات المسام والمنتشرة حوا اللب في القشرة وتكون متوازية ولا تأخذ شكلا تام الاستدارة في بعض الأحوال وأطلق على هذه التسمية نظرا لتكون حلقة كل سنة لذا فيمكن الحكم عل عمر الشجرة من عدد هذه الحلقات وتكون الحلقات السنوية الأولية التكوين مفعمة بالمادة الغذائية التى تحملها الأشعة العضوية وتتجمد فيتكون منها الخشب المستعمل في الأعمال المتينة وتكون الأخشاب القريبة من القشرة ضعيفة نظرا لأن صلابة الخشب تقل كلما اقتربت الحلقات نحو القشرة لونها فاتحا عن لون الآخرين
3 – الأشعة النخاعية أو العضوية :- وهى الموصلة للغذاء لأجزاء الشجرة وهى عبارة عن نسيج خشبي ذو مسام بهيئة خطوط أفقية وعمودية على أجزاء الشجرة وتمتد من القلب نحو القشرة 4 – القشرة :- هى الغلاف الإسفنجي الواقي للخشب وتتكون من خلايا ليفية من الخشب وتزيد في السمك سنة بعد سن بانضمام طبقات من عليها من داخلها وتشقق عندما تبلغ الشجرة سن الشيخوخةاستخدامات الخشب
استخدم الخشب أساساً كوقود لإشعال النار ومنه تم تصنيع الفحم النباتي الذي يستخدم كوقود أيضاَ. كما استخدم الخشب قديماً في صناعة السفن والأسلحة والمنازل والعربات (حتى أن أول الدراجات كانت خشبية) و الآلات الزراعية وحتى الأحذية وحديثاً لصناعة الأثاث والمنازل والأرضيات··إلخ
الشجرةتنقسم الشجرة إلي ثلاث أجزاء رئيسية هي: الجزور و الساق و التاج.الجزور: الجزء الذي ينمو أسفل التربة و وظيفته هو تثبيت النبات في الأرض و يمتص الماء من التربة لنقله إلي أعلي الساق. و من ذلك الجزء يمكن الحصول علي أخشاب صغيرة الحجم و بعضها ذو قيمة جمالية عالية و صلابة شديدة.و تاج الشجرة: يتكون من الفروع و الأرواق و من تلك الفروع يمكن الحصول علي أخشاب و إذا كانت تلك الفروع كبيرة الحجم و مستقيمة أما إذا كانت ملتوية فيمكن الحصول علي أخشاب صغيرة الحجم. أما باقي الفروع فتستخدم بعد فرمها في عمل ألواح الخشب الحبييبي بعد إضافة بعض المواد الراتنجية اللاصقة و كبسها.الساق: هو الجزء الأساسي في الشجرة الذي يستخرج منه أجود الأخشاب. و هو ذو قطر كبير يمكن تقطيعه للحصول علي قطاعات مختلفة من تلك الأخشاب. و وظيفته هو حمل الأوراق إلي أعلي إلي مكان يتوفر فيه الاضاءة الكافية. و ينقل الماء عن طريق الساق بواسطه قنوات التي هي امتداد لقنوات الجزر التي تمتص الماء الختلط بالمعادن من التربة كما أن بها قنوات أخري لنقل الغذاء من الأوراق لتوزيعه لبقيه أجزاء الشجرة بعد تحوله إلي مواد سكريه في الأوراق.تكوين الجزع:إذا قطع جذع أي شجرة أفقياً فيظهر تكوينه إذا نظرنا بدقة فهو عبارة عن مجموعة من الحلقات الدائرية أو شبه الدائرية تتجه من المركز (اللب- النخاع) حتي القشرة الخارجية تلك الحلقات تشطل البنيان الأساسي للنموالسنوي للشجرة عرضيا.اللب:و هو في قلب الشجرة و هو أول جزء ينمو بها و يكون صلبا. و وظيفته المحافظة علي صلابة الشجرة و كذلك نقل المواد الغذائية من التربة.الحلقات السنوية:و هي تلك الحلقات التي تتكون حول اللب. و تظهر كل حلقة منها بلونان أحدهما فاتح و يعرف بخشب الربيع و الخر غامق و يعرف بخشب الخريف, و الفاتح منها أقل صلابة من الغامق. كما يمكن أيضا معرفة السنوات الجافة و الممطرة التي مرت في عمر الشجرة. و تختلف مقاسات تلك الحلقات السنوية طبقا لنوع الأشجار المختلفة فهناك العريض منها الذي يصل إلي عشرون سنتيمتر للحلقة الواحدة و هناك أشجار كخشب البقص الذي تصل عدد حلقاته السنوية إلي حوالي 150 حلقة و لا يزيد قطر جذعها عن 15 سم.خشب القلب:هو ذلك الجزء الذي يتكون من مجموعة الحلقات التي تحيط باللب و يتكون ذلك الجزء من خلايا سليلوزية ميتة. و وظيفته هو صلب الشجرة و تخزين المواد الغذائية. و أخشاب ذلك الجزء من الشجرة هي أجود الأخشاب حتي أنه في بعض انواع الأشجار تستعمل أخشاب ذلك الجزء فقط سواء لصلابته أو لطول تحمله و يتفوق خشب القلب في قيمته الجماليه العالية و جمال ألوانه و وضوح سمارته.خشب الظهر:هو ذلك الجزء الذي يتكون من الحلقات السنوية المحيطة بخشب القلب. و يتراوح عرض حلقاته من سنتيمترات قليلة ليصل إلي حوالي 20 سم مثلما في الأشجار الاستوائية و ذلك طبقا لنوع الشجرة. و تتسم أخشاب الظهر باالون الأفتح من خشب القلب. و خشب الظهر هو أكثر الأجزاء طراوة في الشجرة و كذلك هو أكثر الأجزاء عرضه للإصابة بالعفن و الحشرات و ذلك نظرا لارتفاع نسبة الرطوبة به و المواد الغذائية.المادة النباتية: (طبقة النمو)هي الطبقة التي تنتج النسيج الجديد خلال فصل النمو الذي يختلف من بلد لأخر طبقا للمناخ و هو يقل بين خشب الظهر و القشرة الداخلية و ليس من السهل رؤيته بالعين المجردة.القشرة الداخلية:و هي ملاصقة للمادة النباتية و هي التي تنقل المواد الغذائية للشجرة و توزعها من الأوراق حيث تتم عملية التمثيل الضوئي إلي باقي أجزاء الشجرة.القشرة الخارجية:و هي تحيط بجذع الشجرة من الخارج و وظيفتها هي حماية جميع أجزاء الجذع الداخلية. و من المظهر الخارجي لتلك الشجرة يمكننا التعرف علي نوعها فمنها الأملس و الخشن و المجعد و لها ألوان عديدة. و في شيخوخة الشجرة تشقق تلك القسرة ثم تسقط فتتعرض لذلك الشجرة إلي الاصابات المختلفة.الأشعة النخاعية: (العضوية)هي مجموعة من الخليا علي شكل أنابيب أفقية تتجه من القشرة إلي القلب و تقوم بنقل الماء و المواد الغذائية إلي جميع أجزاء الشجرة و هي تظهر في المقطع الأفقي علي شكل أنابيب بينما تظهر في المقطع الطولي علي شكل شرائط. و الأشجار تنقسم إلي:v1. أشجار عاريات البذور: تنتمي إليها الأشجار البسيطة و غالبا ما تكون أوراقها مدببة. مثل: التنوب- اللاركس- الطقسوس- الصنوبر- السرو. و بالنظر إلي رأس تلك الأخشاب نجدها مسامية جدا إلي أنها أخشاب جيدة التشغيل سواء كانت مقطعة مماسيا أو قطريا.2. أشجار كاسيات البذور: و هي أشجار التي لها زهور و ثمار. مثل: الأرو- البلوط- الغرغار (الدردار)- الزان. و أخشاب تلك الأشجار تتميز بشكل عام بجمال شكلها و وضوح سمارتها إلا انها أكثر صعوبة في التشغيل و التشكيل.
الاخشاب الانشائية: تشمل هذه المجموعه انواع الاخشاب الطريه مثل ألواح الخشب الابيض الاوربي (السويدي) و تكون بعرض 10سم و سماكة 2سم و طول من 3م إلى 4م وكذلك مرابيع وهذه ألأخشاب تدخل ضمن الاخشاب الطرية الاصليه كما يستخدم ايضاً في الاعمال الانشائية نوع يسمى المعاكس و هو احد الاخشاب المركبة ناعمة السطح تستخدم للحصول على اسطح خرسانية ناعمه (فير فيس).الاخشاب المعمارية:وتشمل أغلب أنواع الاخشاب الاصلية مثل خشب (الماهوجني و الاسفندان و البلوط والساج) وهذه الانواع صالحة جداً لعمل الاثاث بسبب صلابتها و قوتها وسهولة تشكيلها.

أنواع الأخشاب المستعملة المستخرجة من الأشجارتوجد أسماء متنوعة ليقطع الخشب على حسب أبعاد قطاعاته وطولها وعرضها ، وكان لا يستعمل قديما إلا الأخشاب البلدية التى تنمو على جسور الترع أو الطرق التى لا تفى بالغرض لعدم صلاحية الخشب الموجود هنا للأعمال المعمارية حتى أن الأهالي اضطروا إلى عما سقوف المنازل من افلاق النخيل والأشجار ولا تزال هذه الطريقة فى بعض القرى ، وتعتمد مصر فى الغالب على الخارج فى جلب لأنواع خشب النجارة والبناء 0
الأخشاب الصناعيةبدا السوق يعمر بمواد صنلعية بهيئة ألواح من ألياف شرائح خشبية مضغوطة فى مكابس البخارية مثل السلوتكس ، والنوردكس والانسلوود ، وتجهز بأطوال وعروض وسموك مختلفة لإستعمالها فى تلاويح الحوائط الرأسية من الداخل أو فى الوجهات من الخارج وكذلك فى التساقيف من الداخل أيضا ، وتستعمل أحيانا فى أشخال التكسيات والتجليد0 فالواح النوردكس تصنع بطول وعرض 3.66 × 1.22 متر أو 1.83 × 1.22 متر وبسمك ½ 3 أو ½ 5 مم (1/8" أو 3/16" ) 0وطريقة صناعة الواح النوردكس هى أنه قطع جذوع الأشجار إلى شرائح ، وتوضع فى خزانات محكمة تسمى مدافع يطلق عليها البخار بطريقى خاصة لبعض ثوانى ، ثم تفجر الشرائح بعد إخراجها من هذه الخزانات لتصير أكداسا من الألياف الخشبية الخالصة الرقيقة ، وتشابه القطن المندوف اللؤج
وتأخذ هذذه الألياف للتو فتوضع ألواحا ثم توضع فى ضواغط عضيمة ذات قوة ضغط هائلة فتسحقها وتحللها إلى ألواح صماء ناعمة الملمس مصقولة من أحد وجهيها لونها بنى ذهبى فاتح والوجه الثانى محبب غير مصقول ولا تتأثر هده الألواح بالرطوبة او بالبلل ، فلا يحدث فيها تمدد أو انكماش ولا تضخم ولا تقلص 0 وهذه الألواح خفيفة الوزن سهلة اتناول بالأدى ويمكن للنجار أستعمال جميع الأدوات العادية فيها كاستعمال فى الخشب ، وهى كذلك على عضيمة من المرونة فيمكن ثن اللوح وتقويسه وهو جاف (على الناشف ) فى حالة الاستدارة المعقولة ، أما فى حالة الاستدارة الصغيرة فيمكن تنديته بالماء البارد أو تطريته بالبخار
وليس لهذا النوع من الخشب الصناعى رائحة كما أنه لا يمتص الروائح مهما كانت قوية نفاذة ويمكن ‘ستخدامه فى كافة أنواع البنايات بشكل تلويح للتغطية بتسميرها على سدابات أو مراين خشبية سواء فى الحالات الأفقية أو الراسية أو بتسمريها على الهيكل الخشبى للمنشأة (التقفيصة ) ، ويمكن تسمريها على الحوائط المبنية بالطوب او على البياض ، وفى إنشاء البنايات الخفيفة مثل المساكن الخلوية (الفيلات ، الشاليهات ) وفى بناء أكشاك الاستحمام بالشواطىء ، واكشاك الحدائق وحضائر السيارات والدواجن والماشية ، وفى بناء المخازن وصوامع الغلال وفى سقوف المصانع والمخازن والأسواق العامة ودور الملاهى والملاعب وفى صناعة الأبواب بتجايدها من الوجهين 0 ويمكن أيضا استعمال هذه الألواح فى صناعة مخادع الخرسانة المسلحة فى الشداد بدلا من استعمال عدة ألواح ضيقة العرض وبذا نحصل على خرسانة ذات سطوح مصقولة خالية من التشويهات ، وهذه ميزة لاستعمال هذه الألواح فى صب الحجوم والمسطحات الكبيرة فينبغى عن صقل وتهذيب سطح الخرسانة بعد فك الشدادات ويمكن الاستغناء عن الطلاء بالمونة لأن السطح الخرسانى يكون أملسا ناعما ، فتطلى بالفرشة سواء كان بالجير أو بالغراء ، ونظرا لأن سطح اللوح ناعم فأنه ينفضل عن الخرسانة بسهولة ويسر ، وبما أن اللوح مرن فيستعمل فى شدات العمد والقبوات وفى سقوف الأنفاق والكبارى والقناطر وغيرها الإنسلوود والسيلوتكس تستعمل هذه الألواح فى تجليد حوائط وسقوف صالات المحاضرات والمدرجات وصالات عرض الصور المتحركة ودور الملاهى ، وفى المحلات التجارية والمبانى السكنية ، وهى ألواح عازلة لنفاذ الصوت وواقية ضد الحربق ، تجهز بالمصنع على أربع (2 ، 3 ، 4 ، 6 أقدام )وبأطوال مختلفة أقصرها 4 أقدام وأطزلها 12 قدما وبسمك نصف بوصة0هاردبوردنوع مماثل للسيلوتكس مانع للصوت ونفاذ الحرارة وتحضر ألواحه بسمك 12 مم ومن مقاس 3.55 × 1.55 مترا لتغطى مسطحا قدره 5.25 مترا مربعا ويستعمل كاستعمال السابق0 إيزورن نوع مماثل للنوردكس أصلا وصناعة واستعمالا ويجد على سمكين 4 ، 5 مم ومقاس اللوح 2.75 × 1.25 مترا ليغطى مسطحا قدره 3.43 مترا مربعا
البوبوليت البوبوليت مادة خفيفة تستعمل فى جميع أغراض البناء وهى عبارة عن ألواح صلبة كبيرة المقاومة عازلة للحرارة والصوت ولا تتأثر بالمؤثرات الجوية علاوة على أنها غير قابلة للاشتعال وتوجد مادة مشابهة لها فى تركيب تسمى لينوما وهذه المادة مخلوط من ألياف الخشب والمونة السمنية معالجان بطريقة كيميائية خاصة تجعل ألواح هذه المادة غير قابلة للاشتعال أو الفساد ، فلا يصل إليها أذى الحيوانات أو الحشرات القارضة 0 وتستعمل منها سقوف رقيقة أيضا0وهذه الألواح مصنوعة بطول مترين وعرض نصف متر وبسمك متنوع يصلح لاستعمالات شتى فيكون للبوبوليت 1 ، ½ 1 ، 2، 3، 5، 8 ، 10 ، 12 ، 15 سم ، ويزن المتر المسطح منه بالكيلوجرام لسموك اللينوما هي ½ 1 ، ½ 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 7 سم
وهذه الألواح سهلة الاستعمال ، موفرة للزمن المستهلك والجهد والنفقات من حيث التركيب ، كما يمكن نقل كمية كبيرة منها تغطى مسطحا عظيما نظير نقل كمية بسيطة من مادة بنائية أخرى ثقيلة الوزن0ويمكن استعمال الألواح إما فى التغطيات بتسمريها على سدايب خشبية أو تسميرها على التقافيص الخشبية – الهيكل الخشبي – مع إمكان استعمال أدوات لنجارة العادية من منشار وغيره ، كما تستعمل فى لصقها على اوجه البناء باستعمال المونة السمنية المعتادة ، كما أنه يمكن البناء باستعمال الألواح ذات السموك الكبيرة حسب الحالات0

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Powered By Blogger